مُختصر تاريخ الجزائر بين 1827- 1515
مدخل
- أصل الاتراك من قبيلة " قابي " التي سكنت تركستان.
- حكم قبائل الأتراك " عثمان بن أرطغرل " 1288 الذي توسع في الاناضول على حساب البيزنطيين.
- 1299 يعلن عثمان الاستقلال عن الخلافة العباسية واضعا أساس الدولة التي حملت اسمه.
- كان يساعد عثمان في الحكم رئيس للوزراء يسمى " الصدر الأعظم " ووزراء يحمل كل منهم لقب " باشا ".
- تألف الجيش العثماني من 3 فرق هي :
1- الانكشارية : جيش نظامي ، يتكون من يتامى المسيحيين الذين رُبُوا تربية اسلامية و عسكرية.
2- السباهين : فرقة من الفرسان في الدرجة الثانية بعد الانكشارية ، هم اقطاعيون حصلوا على أراضي من الدولة مقابل إمداد الدولة بالفرسان عند الحاجة.
3- الجيش البحري / الأسطول
* عمّرت الدولة العثمانية 625 سنة / 1299-1924
الجزائر العثمانية :
- كثافة الغارات الاسبانية على سواحل المغرب الأوسط / الجزائر، واحتلالها للكثير من المدن الساحلية.- سكان بجاية و مدينة الجزائر يستنجدون بالإخوين عروج.
- 1515 الذولة الزيانية تستنجد بالعثمانيين بعد أن أصبحت عاصمتهم تلمسان هدفا للاسبان.- السلطان " سليم الاول " يعين " خيرالدين " بيلرباي ( باي البايات )، وأصبحت الجزائر ولاية عثمانية تتبعها كل من تونس و طرابلس.
- 1588 السلطة العثمانية تلغي نظام " البيلربايات " خوفا من انفصال الولاة و تعوضه بنظام الباشوات.
- يعين الباشا لمذة 3 سنوات ، ولهذا لم يهتم الباشوات بشؤون الرعية بقدر اهتمامهم بجمع المال في انتظار نهاية ولايتهم
- 1659 أصبح حكام الجزائر العثمانية يُعينون من بين ضباط الجيش برتبة " آغا ".
* خلال الفترة 1518/ 1671 كانت الجزائر ولاية عثمانية تتلقى المساعدة المالية و العسكرية من الخلافة / ارتباط بالمركز .
- 1671 بداية فترة حكم " رياس البحر " و هم ضباط البحر الذين نصّبوا نظاما جديدا يتمثل في تعيين حاكم للبلاد بإسم " الــــــداي ".
- إلتزم الدايات بحفظ الإرتباط مع الدولة العثمانية بإعتبارها خلافة اسلامية لكنهم سلكوا سياسة مستقلة فيما يخص الشؤون الخاصة بالجزائر.
- اقتصرت العلاقة على تقديم فروض الطاعة و الهدايا للسلطان العثماني و الدعوة له على المنابر باعتباره " خليفة المسلمين ".
- شارك الأسطول الجزائري في معارك الخلافة منها " معركة نافارين " حيث أرسل" الداي حسين " 6 سفن حربية لم يسلم منها سوى إثنتان توجهتا إلى ميناء " الإسكندرية " بمصر بسبب الحصارالذي بدأته فرنسا على الجزائر .
- وظائف الداي : عقد الاتفاقيات الدولية - استقبال البعثات الدبلوماسية - يعلن الحرب و يبرم معاهدات السلام .
التقســـيمات الإدارية :
- يعين الباشا لمذة 3 سنوات ، ولهذا لم يهتم الباشوات بشؤون الرعية بقدر اهتمامهم بجمع المال في انتظار نهاية ولايتهم
- 1659 أصبح حكام الجزائر العثمانية يُعينون من بين ضباط الجيش برتبة " آغا ".
* خلال الفترة 1518/ 1671 كانت الجزائر ولاية عثمانية تتلقى المساعدة المالية و العسكرية من الخلافة / ارتباط بالمركز .
- 1671 بداية فترة حكم " رياس البحر " و هم ضباط البحر الذين نصّبوا نظاما جديدا يتمثل في تعيين حاكم للبلاد بإسم " الــــــداي ".
- إلتزم الدايات بحفظ الإرتباط مع الدولة العثمانية بإعتبارها خلافة اسلامية لكنهم سلكوا سياسة مستقلة فيما يخص الشؤون الخاصة بالجزائر.
- اقتصرت العلاقة على تقديم فروض الطاعة و الهدايا للسلطان العثماني و الدعوة له على المنابر باعتباره " خليفة المسلمين ".
- شارك الأسطول الجزائري في معارك الخلافة منها " معركة نافارين " حيث أرسل" الداي حسين " 6 سفن حربية لم يسلم منها سوى إثنتان توجهتا إلى ميناء " الإسكندرية " بمصر بسبب الحصارالذي بدأته فرنسا على الجزائر .
- وظائف الداي : عقد الاتفاقيات الدولية - استقبال البعثات الدبلوماسية - يعلن الحرب و يبرم معاهدات السلام .
التقســـيمات الإدارية :
- قسمت الجزائر إلى 4 أقاليم رئييسة :
- دار السلطان : القصبة ، مدينة الجزائر و ضواحيها.
- بايلك الغرب : عاصمته " مازونة " ثم " معسكر " و أخيرا " وهران " بعد جلاء الإسبان عنها 1792.
- بايلك التيطري : الوسط و جنوب دار السلطان ، عاصمته " المدية ".
- بايلك الشرق : هو أكبر الأقاليم ، عاصمته قسنطينة.
- حكومة الداي :
1- الديوان : يظم قادة الجيش الانكشاري و هو صاحب السلطة الفعلية.
2- مجلس النواب : يتكون من 5 أتراك ، هم بمثابة الوزراء بتعبيرات اليوم :
- الخزناجي : مسؤول المالية ، يساعده باشكاتب.
- الآغا : قائد الجيش الانكشاري .
- وكيل الخرج : قائد الأسطول البحري و مسؤول الشؤون الخارجية.
- خوجة الخيل : رئيس جباة الضرائب و مسؤول أملاك البايلك.
- البيتمالجي : مكلف بالعقود و المواريث.
3- كبار الموظفين : كلهم أتراك وهم :
- خوجا السِر : الكاتب الخاص بالداي.
- خوجا الباب : صاحب قصر الداي.
- خوجة الرحبة : يسير سوق الحبوب.
- قائد المرسى : يراقب المبادلات التجارية.
البنية الإجتماعــــية :
- دار السلطان : القصبة ، مدينة الجزائر و ضواحيها.
- بايلك الغرب : عاصمته " مازونة " ثم " معسكر " و أخيرا " وهران " بعد جلاء الإسبان عنها 1792.
- بايلك التيطري : الوسط و جنوب دار السلطان ، عاصمته " المدية ".
- بايلك الشرق : هو أكبر الأقاليم ، عاصمته قسنطينة.
- حكومة الداي :
1- الديوان : يظم قادة الجيش الانكشاري و هو صاحب السلطة الفعلية.
2- مجلس النواب : يتكون من 5 أتراك ، هم بمثابة الوزراء بتعبيرات اليوم :
- الخزناجي : مسؤول المالية ، يساعده باشكاتب.
- الآغا : قائد الجيش الانكشاري .
- وكيل الخرج : قائد الأسطول البحري و مسؤول الشؤون الخارجية.
- خوجة الخيل : رئيس جباة الضرائب و مسؤول أملاك البايلك.
- البيتمالجي : مكلف بالعقود و المواريث.
3- كبار الموظفين : كلهم أتراك وهم :
- خوجا السِر : الكاتب الخاص بالداي.
- خوجا الباب : صاحب قصر الداي.
- خوجة الرحبة : يسير سوق الحبوب.
- قائد المرسى : يراقب المبادلات التجارية.
البنية الإجتماعــــية :
1- الأتراك : عشية الاحتلال بلغ عددهم بين 10 - 30 ألف .
2- الكراغلة : المنحدرون من آباء أتراك من الإنكشاريين و أمهات جزائريات.
3- الحضر أو البلدية : المورسيكيون الأندلسيون الذين فروا من الأندلس.
4- الدخلاء: الوافدون إلى المدن وتشمل اليهود و النصارى:
- اليهود : يمارسون التجارة والسياسة ، ارتفع عددهم مع حركة النزوح من الأندلس طمعا في حماية المسلمين لهم، وجاء بعضهم من أوربا خلال القرن 18 م تمركزوا في العاصمة و قسنطينة.
- أقلية مسيحية أوربية : فرنسيون ، مالطيون ، إيطاليون ، إسبان.
5- الجزائريون ( عرب و أمازيغ )، الأغلبية ، 95 بالمئة ، سكان الأرياف.
الـــقبائل الجزائرية :
1- قبائل الرعية : تسكن فيما كان يسمى " الأوطان " و هي المناطق المحيطة بالمدن و هي تخضع للبايلك .
2- قبائل المخزن : قبائل أعوان السلطة في إخضاع قبائل الرعية بعض قادنها أتراك ، لعبت دور الشرطي و جمع الضرائب .
3- القبائل الأحلاف : هي قبائل كانت تتبادل الخدمات و المصالح مع السلطة و كانت تستوطن المناطق الموجودة بين قبائل الرعية و القبائل المستقلة مُشكلة قبائل عازلة .
4- القبائل المستقلة : موجودة بالمناطق الجبلية / الظهرة ، الونشريس ، قسنطينة ، الصحراء.
2- الكراغلة : المنحدرون من آباء أتراك من الإنكشاريين و أمهات جزائريات.
3- الحضر أو البلدية : المورسيكيون الأندلسيون الذين فروا من الأندلس.
4- الدخلاء: الوافدون إلى المدن وتشمل اليهود و النصارى:
- اليهود : يمارسون التجارة والسياسة ، ارتفع عددهم مع حركة النزوح من الأندلس طمعا في حماية المسلمين لهم، وجاء بعضهم من أوربا خلال القرن 18 م تمركزوا في العاصمة و قسنطينة.
- أقلية مسيحية أوربية : فرنسيون ، مالطيون ، إيطاليون ، إسبان.
5- الجزائريون ( عرب و أمازيغ )، الأغلبية ، 95 بالمئة ، سكان الأرياف.
الـــقبائل الجزائرية :
1- قبائل الرعية : تسكن فيما كان يسمى " الأوطان " و هي المناطق المحيطة بالمدن و هي تخضع للبايلك .
2- قبائل المخزن : قبائل أعوان السلطة في إخضاع قبائل الرعية بعض قادنها أتراك ، لعبت دور الشرطي و جمع الضرائب .
3- القبائل الأحلاف : هي قبائل كانت تتبادل الخدمات و المصالح مع السلطة و كانت تستوطن المناطق الموجودة بين قبائل الرعية و القبائل المستقلة مُشكلة قبائل عازلة .
4- القبائل المستقلة : موجودة بالمناطق الجبلية / الظهرة ، الونشريس ، قسنطينة ، الصحراء.
الحياة الاقتصادية و الاجتماعية :
الزراعة
- طغيان الطابع الزراعي و الرعوي على النشاط الاقتصادي.
- سيادة الاقطاع و تسخير الخماسة في أراضي اليايلك.
- الانتاج الزراعي : الحبوب / الحوامض / الزيتون / التين...
- عرفت الزراعة سنوات جفاف أثرت على الانتاج.
الصناعة
- لم تكن الصناعة مزدهرة.
- المُدُن انفردت بالنشاط الحرفي التقليدي : حياكة الزرابي / البرانس / الأدوات النحاسية / الشمع / الدباغة .....
- استخراج الملح و الحديد.
- احتكرت السلطة العثمانية صناعة السفن و المدافع و مطاحن الدقيق و المحاجر.
- هذه الإحتكارات تسببت في منع ظهور بورجوازية جزائرية.
المُبادلات و الخزينة
- المبادلات التجارية الخارجية تمر عبر موانئ : القالة / جيجل / العاصمة / شرشال / وهران.
- التجارة الخارجية تحت سيطرة الأقلية اليهودية ( بكري - بوشناق )
- المبادلت التجارية الداخلية ضعيفة بسبب ضعف شبكة المواصلات .
- امتلكت الجزائر عملة خاصة بها ذهبية و فضية و نحاسية ، تُضرب في القصبة بإسم السلطان العثماني.
- انتشرت العملات الأجنبية في الأسواق الجزائرية مثل العملة الفرنسية / الاسبانية ...
- لم تعرف الخزينة الجزائرية عجزا خلال العهد العثماني إلا لفترات قصيرة .
- مصادر الخزينة : الضرائب / النشاط البحري / الرسوم الجمركية / خراج البايلكات المعروف بإسم الدُّنوش / الإتاوات المفروضة على الشركات الاجنبية / جزية أهل الذمة / فدية الأسرى.
- يدفع الجزائري عدة ضرائب : اللّزمة / الغرامة / الزكاة / الضيفة / المعونة / الإتاوة أو العادة .
- استخدمت السلطة القوة العسكرية في جمع الضرائب مما أدى إلى الكثير من الهزات الاجتماعية في وجه السلطة .
المُجتمع
- في نهاية الحكم العثماني للجزائر، بلغ عدد سكان الجزائر حوالي 3 مليون نسمة.
- شكل مرض الطاعون أخطر مرض عانت منه الفئات الاجتماعية بالجزائر العثمانية.
- زلزال 1716 خرّب شرشال و بجاية والعاصمة.
- التـــويزة مظهرا من مظاهر التكافل الاجتماعي.
الحياة الثقافــــــــــية:
- تميزت الحياة الثقافية بالركود و لم ترق إلى مثيلتها في المشرق العربي.
- لم يشجع الدايات الحياة الثقافية
- اللغة الرسمية هي التركية .
- العربية لغة التعليم الذي اقتصر على العلوم الشرعية و الادبية .
- لم تكن الدولة مسؤولة عن التعليم بل اضطلع بهذه الرسالة لجان الاوقاف و الزوايا .
- كان بقسنطينة لوحدها 86 مدرسة قبل الاحتلال 1830 .( الرقم يكذب المزاعم الفرنسية التي تقول أن الأمية كانت سمة جزائرية.
- لم تكن الامية في الجزائر تتجاوز 10 بالمئة .
- دليل ذلك ما اورده " أحمد بوضربة " الذي عاصر الاحتلال ، من أن كل جزائري تقريبا كان يعرف القراءة و الكتابة وأنه في كل قرية توجد مدرستان.
أعلام ومواقع ومصطلحات
الزراعة
- طغيان الطابع الزراعي و الرعوي على النشاط الاقتصادي.
- سيادة الاقطاع و تسخير الخماسة في أراضي اليايلك.
- الانتاج الزراعي : الحبوب / الحوامض / الزيتون / التين...
- عرفت الزراعة سنوات جفاف أثرت على الانتاج.
الصناعة
- لم تكن الصناعة مزدهرة.
- المُدُن انفردت بالنشاط الحرفي التقليدي : حياكة الزرابي / البرانس / الأدوات النحاسية / الشمع / الدباغة .....
- استخراج الملح و الحديد.
- احتكرت السلطة العثمانية صناعة السفن و المدافع و مطاحن الدقيق و المحاجر.
- هذه الإحتكارات تسببت في منع ظهور بورجوازية جزائرية.
المُبادلات و الخزينة
- المبادلات التجارية الخارجية تمر عبر موانئ : القالة / جيجل / العاصمة / شرشال / وهران.
- التجارة الخارجية تحت سيطرة الأقلية اليهودية ( بكري - بوشناق )
- المبادلت التجارية الداخلية ضعيفة بسبب ضعف شبكة المواصلات .
- امتلكت الجزائر عملة خاصة بها ذهبية و فضية و نحاسية ، تُضرب في القصبة بإسم السلطان العثماني.
- انتشرت العملات الأجنبية في الأسواق الجزائرية مثل العملة الفرنسية / الاسبانية ...
- لم تعرف الخزينة الجزائرية عجزا خلال العهد العثماني إلا لفترات قصيرة .
- مصادر الخزينة : الضرائب / النشاط البحري / الرسوم الجمركية / خراج البايلكات المعروف بإسم الدُّنوش / الإتاوات المفروضة على الشركات الاجنبية / جزية أهل الذمة / فدية الأسرى.
- يدفع الجزائري عدة ضرائب : اللّزمة / الغرامة / الزكاة / الضيفة / المعونة / الإتاوة أو العادة .
- استخدمت السلطة القوة العسكرية في جمع الضرائب مما أدى إلى الكثير من الهزات الاجتماعية في وجه السلطة .
المُجتمع
- في نهاية الحكم العثماني للجزائر، بلغ عدد سكان الجزائر حوالي 3 مليون نسمة.
- شكل مرض الطاعون أخطر مرض عانت منه الفئات الاجتماعية بالجزائر العثمانية.
- زلزال 1716 خرّب شرشال و بجاية والعاصمة.
- التـــويزة مظهرا من مظاهر التكافل الاجتماعي.
الحياة الثقافــــــــــية:
- تميزت الحياة الثقافية بالركود و لم ترق إلى مثيلتها في المشرق العربي.
- لم يشجع الدايات الحياة الثقافية
- اللغة الرسمية هي التركية .
- العربية لغة التعليم الذي اقتصر على العلوم الشرعية و الادبية .
- لم تكن الدولة مسؤولة عن التعليم بل اضطلع بهذه الرسالة لجان الاوقاف و الزوايا .
- كان بقسنطينة لوحدها 86 مدرسة قبل الاحتلال 1830 .( الرقم يكذب المزاعم الفرنسية التي تقول أن الأمية كانت سمة جزائرية.
- لم تكن الامية في الجزائر تتجاوز 10 بالمئة .
- دليل ذلك ما اورده " أحمد بوضربة " الذي عاصر الاحتلال ، من أن كل جزائري تقريبا كان يعرف القراءة و الكتابة وأنه في كل قرية توجد مدرستان.
أعلام ومواقع ومصطلحات
1- سليم الأول: سلطان عثماني، في عهده دخلت البلاد العربية تحت سلطة الدولة العثمانية، ومنها الجزائر.
2- الاخوة بربروس: خبرالدين وعروج3- شارلكان:
4- الرايس حميدو بن علي ( 1765-1815): أهم رياس البحر الجزائريين ، من سكان مدينة الجزائر ، قاد أسطول بايلك الغرب ، نفاه الداي " علي بور صالي خوجة" إلى بيروت 1808 وأعاده الداي " الحاج علي الشريف" وأسند له قيادة الأسطول 1809 ، استشهد في جوان 1815 في معركة ضد الأسطول الأمريكي .
- نافارين : ميناء يقع جنوب اليونان بشبه جزيرة المورة في البحر الابيض المتوسط
- المغرب الاوسط: تسمية الجزائر قبل التحاقها بالدولة العثمانية.- الجزائر:
- الأوجاق : طائفة عسكرية كانت تتولى الاشراف على البلاد و الدفاع عنها ضد التحرشات الأجنبية و هي كلمة تركية تعني " النسق من الجند.
- الأوجاق : طائفة عسكرية كانت تتولى الاشراف على البلاد و الدفاع عنها ضد التحرشات الأجنبية و هي كلمة تركية تعني " النسق من الجند.
0 تعليق على موضوع : مُختصر تاريخ الجزائر بين 1515- 1827